لا يختلف اثنان على أن ظاهرة الطلاق أصبحت من أبرز التحديات التي تعصف بالمجتمعات الإسلامية في العصر الحديث، فلم يعد الطلاق مجرد انفصال بين زوجين، بل تحوّل إلى أزمة مجتمعية لها آثار نفسية واجتماعية وا
تعد الشهادتان، "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله"، جوهر الإسلام وقلبه النابض، فهي ليست مجرد كلمات تردد على الألسنة، بل هي ميثاق واعتراف علمي وعملي يربط المسلم بخالقه ورسوله، ومن هذ
نظرية الدولة وفق التشريع الإلهي في القرآن المجيد تعتمد على منهج؛ ( إذا صلح الفرد صلح المجتمع ) مما يعني أن الله سبحانه اقتضت حكمته البدء بتربية النشء على تعليمهم تطبيق المنهاج الإلهي الذي يؤسس لديه
ما حدث في سوريا منذ 2011 لا يمكن اختزاله في ثنائية "ثورة شعبية ضد الاستبداد" أو "مؤامرة خارجية ضد محور المقاومة"، بل هو نتاج تفاعل معقد بين دوافع داخلية حقيقية من جهة، ومصالح إقليمية ود
طالب المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي، المسلمين بالعودة لكتاب الله ليخرجنا من الظلمات إلى النور ويحمي الحقوق بالعدل ويهزم الباطل، مؤكدًا أنه لا خلاص للمجتمع العربي والإسلامي إلا بذلك.