في لحظة سياسية فارقة تمر بها القضية الفلسطينية، أطلق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دعوة واضحة وصريحة إلى المجتمع الدولي مطالباً بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهذا كلام رائع، ولكن هذا الاعتراف يقت
فى قلب صراع الشرق الأوسط الممتد، تتبدى حقيقة راسخة ظلّت تتكرّر بأشكال متغيّرة؛ جماعة الإخوان لم تكن يومًا حركة إصلاحية بريئة، بل أداة وظيفية فى مخطط أوسع لإعادة تشكيل المنطقة، مخطط صاغته مراكز القو
أكد الأديب والكاتب الصحفي هشام النجار، عضو مؤسسة رسالة السلام ورئيس مجلس تحرير مجلتي أطفالنا وكل حد الصادرتين عن المؤسسة، أن قضية الوعي تمثل حجر الزاوية في بناء الأوطان وصيانة المجتمعات من التفكك و
-تعقيبا على مشروع الدولة الفلسطينية الذى طرحه المفكر العربي الاستاذ علي محمد الشرفاء أكد
الدكتور وائل عبد القادر
رئيس الجمعية الثقافية المصرية الإيطالية
يمثل رفض الولايات المتحدة الاعتراف بقرار حل الدولتين، مؤشرًا واضحًا على انتهاكها لحقوق الإنسان، لأنه يضرب في أساس مبدأ تقرير المصير الذي يُعَدّ من الحقوق الأساسية المعترف بها في القانون الدولي.
من يملك القوة يملك الحق، وهذه القاعدة هي المتعامل بها في الحياة الدنيا منذ خلق آدم، وإذا استرجعنا قراءة التاريخ سنجد أن من ملك القوة فرض الحق بغض النظر إن كان حقًا أو باطلًا، وعلى صاحب الحق أن يتقص
في لحظة فارقة من تاريخ القضية الفلسطينية، حيث تتعثر المبادرات وتتآكل الآمال، يطرح المفكر العربي والإسلامي الكبير علي محمد الشرفاء الحمادي مبادرة سياسية وإنسانية عميقة، تستحق التوقف والتقدير، تحمل ع
لا من اعداد الاجراءات الازمة لانشاء الدولة الفلسطينية مرسومة حدودها على قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة بحيث تكون حدودها في قرار النشأ من تاريخ 4 يونيه \ 1967م ويتم تشكيل حكومة فلسطينية مؤقته لمد