ودِدْتُ لو لم أتناول هذا الموضوعَ ليس بسبب أنه لا يحتاجُ التطرّق بل لكثرة ما سالَ فيه من مدادٍ وطُرِحَ من نظرياتٍ حتي أصبحَ مُجْمَعا علي أهميته ,يستوي فيه المعارضون والموافقون ,المدنيون والعسكريون
للديمقراطية، كما لكل منظومة، أبجدياتها. ولعل أكثر تلك الأبجديات بداهة هو وجود أغلبية تحكم لتنفيذ البرنامج الانتخابي الذي زكاه المقترعون ضمن برامج أخرى حازت أقلية من الأصوات تُصنف أصحابها معارضة.
اصدر الشيخ والفقيه محمد الحافظ النحوي أمس بيانا تلقينا في موقع ” الهدهد . م .ص” نسخة منه حول اختلالات الاوضاع الأمنية التي شهدها نواكشوط في الاسابيع الماضية.
قد يخيل لنا أن الطبقة السياسية فرقتها “بلتيك” وجمعها المصاب، و تناست كل مفردات الخلاف، لان الموت يمحو كل خلاف.. إلا أن قراءة المشهد وتحليله معلوماتيا وسياسيا يوضح بجلاء أن خيمة عزاء والدة الرئيس ال
تعدُّ التعيينات من أهم المواضيع التي يتابعها الموريتانيون بانتظام واهتمام كبير، وهي بالنسبة لهم من أهم المقاييس أو المعايير التي يحددون على أساسها موقفهم من أي نظام حاكم.