في سابقة من نوعها أعترض الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني علي ترشح أشخاص من أسرته الخاصة بسم حزب الانصاف الحاكم باستثاء نائب بومديد الذي يحظي باجماع في دائرته الانتخابية ،
قال رئيس الجمعية الوطنية المنتهية مأموريته الشيخ ولد بايه، إن مأموريته شهدت أحداثا جساما، ولحظات فارقة في تاريخ البلد، ومنعطفات حاسمة في تاريخه الديمقراطي.
في إطار مواكبتنا لمجريات الساحة الوطنية، في ظل الاستعدادات الجارية لتنظيم استحقاقات في شهر مايو القادم وسعيا منا إلى إطلاع متابعينا الكرام على تفاصيل الأحداث، بتحليل متوازن، ونقاش متبصر
هناك شائعات يجب التصدي لها؛ لأن الذين يطلقونها إنما يطلقونها من أجل الإثارة أحيانا وأحيانا من أجل تصفية حسابات تخدم أهدافهم، أو من أجل دق الإسفين وتأجيج الشارع والرأي العام، وهو ما علين
عادة تشكل السيدات الأول في العالم الثالث عموما، وفي بلادنا بشكل أخص، عائقا كبيرا في ممارسة الرؤساء لمهامهم والاضطلاع بمسؤولياتهم، وذلك من خلال خلق سلطة موازية، تبدأ في الغالب خجولة وغير
إن الذين يزايدون مستهدفين السياسي المخضرم محمد السالم ولد بوسيف ولد بوشامه ، (مستشار جهة آدرار)، ويروجون عنه أنه معارضا للحزب الحاكم(إنصاف) ، إنما يقولون عليه بهتانا وإثما ، قصد الإ
يقول الروائي والشاعر الجزائري مالك حداد إن الاصفار تدور حول نفسها .؛ وهذه الحقيقة تنطبق تماما على بعض النخب السياسية التي أعمتها النرجسية ودفعها الجنون إلى خيارات العدمية والسير بخطى