إن الذي جرى في قضية الطفل المغربي “ريان” هو لا شك علامة بارزة للنزوع إلى مستوى الوعي الثقافي الذي بدأ  بوادر شقه الطريق إلي وعي ووجدان الشعب المغربي من بعد طول “بيات” في كهوف التحجر الحضاري، كما أن

 لم ازر حاضرة ولاية الحوض الشرقي طيلة حياتي، ولا تربطني علاقة بمدير الشركة الوطنية لمنتجات الالبان التي تتخذ من النعمة مقرا لها.

شهدت الساحة العسكرية في الآونة الأخيرةعدة تغييرات وعدة تقاعدات في مختلف العناصر و مختلف القطاعات

لا يتحلى عمال المؤسسة التجارية لتحويل الاموال (غزة تلكوم) بكامل المسؤلية والاحترام

مجموعة من الشباب العاطل عن العمل كما تعطل عن دروس الاخلاق والقيم

شكل غياب الإطار القانوني والتنظيمي، والاستغلال غير المقونن للقطع الأرضية، بالإضافة إلى التمدد الأفقي للمدينة، وغياب سياسة واضحة لتوفير مناطق سكنية للهجرة المتسارعة  نحو العاصمة نواكشوط، أبرز التحدي

بين التارة والأخرى يطرح السؤال نفسه هل لا زالت العائلة بخير على سنن الأوائل أم حادت ؟

بسم الله والصلاة على رسول الله عدد خلق الله

الحمدلله الذي خلق العباد.جموعا و أفراد .
ومن على هذي البلاد بلاستقلال القاطع للإستغلال . 

قرأت منشورا وقعه بعضهم باسم الرئيس السابق، أراد صاحبه المقارنة بين فترة الحكم الحالي وحكمه هو، محاولا أن يقول إن عشر سنوات خلت قد نعم فيها الشعب الموريتاني بكل أنواع الرفاه والحرية والاحترام و…!!!.

وجه الرئيس السابق السيد محمد  محمد ولد عبد العزيز رسالة توجيهية قال فيها ان قانون الرموز الذي تمت المصادقة عليه من طرف البرلمان سيشكل انتكاسة وتضايقا في المكتسبات الديمقراطية 

لحمدلله الذي خلق الخلق طرا ولم يجعل للجاهل عذرا
والصلاة على الرحمة المهداة مخرج الخلق من الظلمات.