لم تكن مجرد غلطة ، بل حماقة صدّقتها فأصابت مُخَّها بجلطة ، تباهت قبل وقوعها محطة بعد مَحطَّة ، ولم تستيقظ إلا وكيانها مهدَّد بين اللحظة واللَّحظة ، وغطرستها قصة استبداد من أصبح مصدرها في أس
بدعوة من أحد الإخوة المشرفين على تنظيم ندوة:”رمضان شهر القرآن” يوم السبت الماضي في فندق الخيمة حضرت متأخرة، وكان أكثر ما يشدني رغبة في المشاركة هو عنوانها وثنائية مضامينه، وبإلحاح من زملاء أعزاء تد
اللافتُ أن العميد اشدو أصبحَ ناطقاً سياسياً باسم موكله حين هجره الجميع، وقد أخذَ عليّ بعضُهم أنني علقتُ سباقاً على مرافعات اشدو التي سبقت المحاكمة بأشهر عديدة، وقيل لي ساعتها إن اشدو مُجرد محامٍ، و
وكالة أخبارالناس/ يعتبر القضاء الركيزة الاهم في دولة القانون والعدل، ولذلك فإن الحرص على استقلاليته بحماية منتسبيه وأعوانه، والعمل على أن لايخضع القاضي في حكمه إلا للقانون بعيدا عن كل مؤثر
لكل وطن كفاءاته ورجالات سياسته، بل وخبرائه في مختلف المجالات والذين قدموا الغالي والنفيس متسلحين بتجارب علمية ووظيفية شغلوها سواء في الداخل أو الخارج من خلال منظمات دولية، مستفيدين من حالة الشفافية
تعتبر منطقة الساحل مرتعا خصبا للإرهاب و الجريمة العابرة للحدود , وقد تضافرت عدة عوامل لخلق هذه الهشاشة الامنية أبرزها عدم الإستقرار و الأمن , و قيام الثورات في الشمال الإفريقي زيادة على تهريب الأسل