يؤكد المفكر العربي الأستاذ علي محمد الشرفاء الحمادي من خلال كتابه «ومضات على الطريق»، الفرق بين مصطلح (تجديد الخطاب الديني) و(تصويب الخطاب الإسلامي)، مدللًا على كلامه من الخطاب الإلهي -القرآن الكري
لا يختلف إثنان في خطورة الشائعات، هذه مسلمة الكل يعترف بها لحد أنها لم تعد مطروحة للنقاش ونحن المجتمع الشغوف بحب ابداء الرأي في كل شاردة وواردة فلا يخلو صالون من نقاش محتدم بين المؤيد والمعارض لأي
يكاد الإجماع ينعقد بين المنشغلين بهم الكتابة، على ظاهرة عزوف الناس عن القراءة في يومنا هذا ويرجعون ذلك لعوامل بالغة الوجاهة يعود بعضها إلى واقع القارئ وبعضها إلى أدوات الكاتب، بالإضافة إلى حيثيات ت
النقلة النوعية التي ميزت إيجابا العمل الحكومي منذ آخر تعديل وزاري تؤكد ما كنا تحدثنا عنه من غربلة الداعمين و اصطفاء اھل الخبرة و التجربة حيث ادت الى العثور على بعضھم كما أن عقبة تنفيذ
خارجا عن الماخذ الذاتية علي الشخصيات التي تتصدر هذا التيار فانه من حيث الطرح الذي تضمنته وثيقته التاسيسية التي كانت موضع نقاش مطول ظهرت اثناءه اراء وتحليلات متعددة حول الاشكالات الرئيسية المطروحة
قال محمد فتحي الشريف، رئيس مركز العرب للأبحاث والدراسات خلال الندوة الفكرية حول كتاب (ومضات على الطريق التي عقدت بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ(55)،وبحضور الدكتور سعد الدين ال
تفخر منذ يوم امس العديد من الاوساط العربية والافريقية بالدعوي التي رفعتها دولة جنوب افريقيا امام محكمة العدل الدولية ضد اسرائيل بتهمة الابادة الجماعية لسكان مدينة غزة.