في بداية الأسبوع الماضي طلب مني بعض من يستسمن ورمي ويحسن بي الظن ـ عافاه الله من داء التغفيل ـ أن أُرافقه لحضور إفطار دُعي له ينظمه "مركز حماية اللغة العربية" لبعض سدنة الحرف حسب تعبير صديقي الطيب
قرر مجلس الشيوخ الموريتاني – ممثلا في لجنة الأزمة- تعطيل الدور التشريعي المنوط به، ووقف التعاطي مع المشاريع التي تقدمها الحكومة، حتى تقوم الحكومة، ورئيس الجمهورية بتلبية جملة من المطالب – بعضها قد
ها هنا تموت الشمس حزنا على نفسها كل يوم ألف مرة ، وها هنا في هذه الأرض التي تمتد من على أطراف المجد والشرف الراسخ في ثنايا تاريخ هذه الأمة العتيقة باتت الرياح التي كانت تأتي بهوى النبع بعد طول المن
أزعج الحصار المفاجئ لقطر من قبل الإمارات العربية المتحدة والسعودية وزارة الخارجية الأميركية والبنتاغون، مثيراً انتقادات حادّة للحليفين الخليجيين القريبين.
لقد ترددتُ كثيرا في كتابة ونشر هذا الاعتذار وذلك لأني لم أكن أرغب إطلاقا في انتقاد أي قرار لحكومة بلادي خارج الإطار المحلي الضيق، فأنا من الذين يرون بأن ذلك مما لا يليق، ولكن يبقى لكل قاعدة استثنا