تردد صدى كلمة الأمير عثمان ولد احمد عيده عفا الله عنا وعنه وعن جميع المسلمين، في الأرجاء حتى تجاوز كرمسين وبوجي، وخيل لكل أبناء المنطقة - بلا استثناء - أن الرجل يتحدث بألسنتهم، ويعري تهميشهم المتعم
في ظاهرة غريبة، يعيد الإعلام الموريتاني بين الفينة والأخرى نشر معلومات تمس أمن الوطن وسيادة رموزه، مستندا على مصادر عربية أوأجنبية، لا تريد لهذا البد أن يكون مستقلا في إرادته وقراراته، بل إن وسائل
قبل سنوات وسنوات كتب صلاح خلف – أبو إياد – في كتابه "فلسطيني بلا هوية": أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، كانت عبّارة كتبها صاحبها وهو يرى بأم العين رفاقه "المناضلين" وهم يبيعون القضية خطوة
عندما يتحدث رئيس الجمهورية فإننا نسمع صوت الشعب، وضمير الأمة، والكلمة الفصل؛ فالمواطن الأول يمثل أكبر شرعية في البلاد، وأعلى سلطة في الدولة، خولتها له الأغلبية المطلقة من أصوات الناخبين في اقتراع ح
ليس كل ولاء ولاء, والحجج التي ذكرها البعض كتبريرات , بحرعريض والألوان قراآت , فهذا يري ان الاحمر وفاء لشهداء و ذاك يري ان الحمرة شؤم و داء و ان الخضرة نعيم و فأل خير و نماء ...
في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون
أيها النائب المحترم تذكر جيدا بأنك في يوم السابع من مارس من العام 2017 ستتاح لك فرصة قد لا تتكرر أبدا، ففي هذا اليوم الذي سيكون له ما بعده ستكون أمام حالة فريدة من نوعها، حالة ستتيح لك وفي غمضة عين