في ظل هجمة الأقصى، و التمادي الصهيوني، والواقع العربي وتداعيات الوثبة الرباعية و عنتريات المقاطعة، و التموقع الطائفي والعقائدي، الذي بات يستغل للنيل من المقاومة و روافدها، و نعتها بالإرهاب و شيطنته
تعرَف التنمية السياسية بأنها: "مجموعة من المتغيرات تستهدف الثقافة والبنية السياسية مؤدية إلى نقل المجتمع من نظام تقليدي أو غير حديث إلى نظام حديث أو غير تقليدي.
إن تخليد دماء الشهداء ورجال المقاومة الأبطال الذين ضحوا بدمائهم الزكية في سبيل أن نعيش نحن اليوم على أديم هذه الأرض المعطاء أحراراً آمنين و مطمئنين. هو أقل واجب يمكن أن نقوم به اتجاه هؤلاء المقاوم
نفتخر بأننا كنا في هذه الصحيفة وغيرها، من بين القلة من الناس الذين ميزوا بين ثورات عربية شرعية انطلقت لاهداف شريفة، ابرزها تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والاطاحة بأنظمة الفساد الديكتاتورية
كثر الحديث إعلاميا وسياسيا هذه الأيام عن الدور المرتقب للقوة المشتركة لدول الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر بوركنفاسو، واتشاد)، وحقيقة تشكيلها، ودور الدول المؤسسة لها، وكيفية مواجهتها
إنما الحياة ابتلاء وامتحان كبير فإياكم وأن تعلوا شأن أمورها في قلوبكم أيها الناس فتصبحوا على ذلك من النادمين ، وليس كل أمر أُحسنَ الترويج له إعلاميا حتى خطف ذائقة الناس العامة بصواب وليس كل مستهجنٍ
جاء في كتاب "السير" لأبي إسحاق، و"التاريخ" للطبري أن للعرب قبل الإسلام شعيرة تتمثل في رجم قبر أبو رغال بعد الحج ، وظلت هذه الشعيرة في الفترة بين غزو أبرهة الأشرم حاكم اليمن عام الفيل 571م وحتى ظهور