أزعج الحصار المفاجئ لقطر من قبل الإمارات العربية المتحدة والسعودية وزارة الخارجية الأميركية والبنتاغون، مثيراً انتقادات حادّة للحليفين الخليجيين القريبين.
لقد ترددتُ كثيرا في كتابة ونشر هذا الاعتذار وذلك لأني لم أكن أرغب إطلاقا في انتقاد أي قرار لحكومة بلادي خارج الإطار المحلي الضيق، فأنا من الذين يرون بأن ذلك مما لا يليق، ولكن يبقى لكل قاعدة استثنا
الحديث عن جهاد الشيخ ماءالعينين و دوره الريادي في مقاومة الإستعمار الفرنسي، حديث ربما استفاض الكثيرون في إبراز معالمه، و لعلي في هذا المقال سأنحو و في نفس الفلك لأتحدث ولو باقتضاب عن شواهد لصنائع أ
ليس الطعن من الخلف، أو خذلان الأخ، أو التحامل عليه، أو وصفه بمنفرٍ،أو مُحقرٍ، بأمر نادر في نجد،فقبل أن يوارى جسد النبي الأعظم الطاهر الثرى طلع من نجد قرن شيطان،وأشرئبت أعناق أهلها للفتن، وصدحت حناج
رغم أنني متأكد أن عصابة ولد عبد العزيز الغبية و المتورطة في شتى ملفات الفضائح على الصعيدين المحلي و الدولي ، لم تعد قادرة على اتخاذ موقف مستقل نتيجة ارتهانها لهذا الإرث الفضائحي المتشعب..