كل الدلائل والإشارات تشير إلى أن يوم الثلاثاء الموافق 31 يناير لن يكون يوما عاديا، وبأن الأمواج البشرية التي ستخرج في هذا اليوم مطالبة بتطبيق شرع الله في كاتب المقال المسيء لن تكون معهودة.
لطالما طالبنا الكثير من المهتمين و المتابعين للشان العام بضرورة كشف المستور في مابات يعرف حينها " وثائق المتاجرة بقضية لحراطين و العمالة للاجنبي من طرف برام و ثلة المتزنجين معه * ، مطالبات ترددت كث
تُعدّ اللّغة مظهر من مظاهر الثّقافة وركن أساسي لها، لأنّها وعاؤها و وسيلة التي من خلالها يستطيع الفرد أو مجموعة من المجموعات، أو مجتمع من المجتمعات إظهار ثقافته سواء عن طريق النّطق، أم عن طريق الكت
عرفت بلادنا في السنوات الأخيرة انفلاتا أمنيا غير مسبوق، ويبدو أن السلطات الحاكمة غير مكترثة بهذا الانفلات الأمني، ويكفي أن نعرف بأن نسبة لافتة من الجرائم التي تحدث يوميا في العاصمة وفي بقية المدن ي
المتأمل في الأزمة الغامبية وفي تفاعلاتها سيجد بأن هناك جملة من المفارقات التي صاحبت هذه الأزمة، وهي مفارقات تستحق في مجملها أن نتوقف معها بشيء قليل من التأمل.
كلمة الإصلاح هذه المرة تود أن تبدأ بتهنـئة الشخصين الذين أبلاهم الله بلاء حسنا في قضية ذلك القانون المسيء وهما : النائب المحترم الفاضل محمد عبد الرحمن ولد الطلبه رئيس خلية النواب المكـلفة بالشؤون ا
إن موضوع الابتكار المالي في البنوك الإسلامية يعد من الموضوعات التي تحتاج إلى مزيد من الدراسة والتحليل ،وذلك نظرا لارتباطه بشكل مباشر باستمرارية وتطور البنوك الإسلامية وإثبات وجودها كمنظومة مصرفي
شهدت بلادنا في السنوات الأخيرة انتشارا ملحوظا لمراكز التداوي بالأعشاب والرقية الشرعية التي تكاثرت كالفطر في أنحاء البلاد و أصبح الترويج لها بضاعة غير مزجاة لدى القنوات التلفزية الناشئة .
محمد ولد بوعماتو رجل أعمال موريتاني طموح وذكي؛ بدأ حياته المهنية معلما في انواكشوط وسرعانما انتقل إلى التجارة؛ ولم يكن يوما سياسيا بالمفهوم الشائع في موريتانيا؛ رغم بقائه قريبا من صنع القرا