في زمن التزييف الإعلامي والازدواجية الأخلاقية تحتاج الإنسانية إلى أصوات تخرج من جدار الصمت تهز الغفلة وتكشف الزيف المستتر خلف لافتات براقة مثل “الديمقراطية” و”حقوق الإنسان” و”شعب الله المختار” وفي
في زمن ليس ببعيد كانت مصر وطنا لا تقاس مساحته بالجغرافيا بل بعقول أبنائه ونبل أرواحهم زمن كانت فيه الكلمة سيفا والفكر تاجا والهوية وضوحا لا يحتاج إلى تبرير
عندما أصبح نور الوحي، وتراكمت الظلمات السياسية والدينية والاجتماعية، سطع نجم معالي المفكر الكبير علي محمد الشرفاء الحمادي كمشعل هداية وبصيرة، يعيد للقرآن الكريم مكانته العظيمة بوصفه كتاب الله الذي
تمتلك مصر قوة ناعمة هائلة تمكّنها من الانفتاح على جميع دول العالم، بما تملكه من تراكم خبرات علمية وثقافية وتاريخية، هذه القوة قادرة على تغيير الكثير من المفاهيم في أوروبا وأمريكا على وجه الخصوص، بم
حين يتحدث الكبار عن الكبار يُصبح الحديث شهادة تاريخية تتجاوز حدود الحبر والورق وتُصبح مرآة صادقة تعكس جوهر القادة العظام هذا ما نلمسه حين يُسطر المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي المدير العام ل
عندما تزايدت التحديات الفكرية والدينية، وأصبح صوت العنف يحاول أحيانا أن يعلو على صوت العقل، سطع نجم المفكر الإسلامي العربي الكبير علي محمد الشرفاء الحمادي كواحد من أبرز الأصوات الداعية إلى السلام