في خضم الفوضى الفكرية وتعدد الأصوات التي تتحدث باسم الإسلام، غابت الرسالة الإلهية الصافية التي أنزلها الله تعالى نورًا وهداية للعالمين، وتحول ما يُسمّى بـ«تصويب الخطاب الإسلامي» إلى ساحة من الجدل ا
أكد الدكتور محمد يحيى غيدة، عضو مؤسسة رسالة السلام والأستاذ بجامعة المنصورة، أن الإسلام في جوهره دين رحمة وتسامح، يقوم على مبادئ التعايش واحترام الآخر، مشيراً إلى أن كثيراً من المفاهيم الخاطئة التي
في زمن تتزاحم فيه الأصوات الصاخبة وتعلو رايات الصراع باسم الدين والسياسة والمصلحة ينبثق من قلب العروبة صوت مختلف يحمل في نبراته الحكمة والرحمة وينادي الإنسان في كل مكان أن يفيق من غفلة الكراهية انه
جلست أستمع إلى خطبة الجمعة، والخطيب يتحدث بحماسة واثق لا يتلعثم، كأنه يروي بديهيات لا جدال فيها (فتن آخر الزمان، عذاب القبر ، علامات الساعة)، وأحاديث الغيب التي تروى وكأنها وحي جديد، والناس بين يدي
قام وزير الثقافة والفنون والاتصال والعلاقات مع البرلمان والناطق باسم الحكومة الموريتانية الدكتور الحسين ولد مدو، بزيارة جديدة اليوم لجناح مؤسسة رسالة السلام العالمية فى معرض نواكشوط الدولي للكتاب
في زمن تتكالب فيه الأمم وتتوالى فيه الأزمات وتُسلب فيه إرادة الشعوب وتُنهب ثرواتها وتُستباح كرامتها لا بد للناس أن يعيدوا النظر في مسارهم وأن يتأملوا واقعهم المظلم ويتفكروا في أسباب ذُلهم وهوانهم
في عالمٍ تكلّست فيه العقول واستُبدلت فيه الكلمة بالبندقية والضمير بالمصلحة والعقل بالنقل يخرج صوت من بين ركام الصمت العربي لا ليضيف ضجيجا إلى الضجيج بل ليقول "كفى!"… صوتُ علي محمد الشرفاء الحمادي ا
منذ تولي فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مهامه، شكّلت مكافحة الفساد حجر الزاوية في مشروعه الإصلاحي، ومرتكزًا أساسيًا في برنامجه الانتخابي الذي جعل من الحكامة الرشيدة والشفافية شر
من موريتانيا إلى روسيا ومن أعماق الصحراء إلى قلب أوروبا ومن معرض الكتاب في فرانكفورت إلى ميادين الفكر العالمية تنطلق مؤسسة رسالة السلام حاملة بين يديها نبضًا إنسانيًا خالصًا ونورًا قرآنيًا نقيًا ور
في زمنٍ تهاوت فيه القيم كأبراجٍ من ورق، واهتزّت فيه البصائر حتى صار الباطل نشهد انحدارًا مهولًا في المفاهيم، يُزلزل العقيدة، ويطمس نور التوحيد الذي جاء به النبي محمد ﷺ رحمةً للعالمين.